التحديات التي تواجه النظام السياسي بعد التغيير الثوري (العوامل الداخلية)
DOI:
https://doi.org/10.58298/202283الكلمات المفتاحية:
التحديات، التغيير، الثورة، النظامالملخص
كل تغيير وان كان طبيعيا فانه وبلا شك سيلاقي تحديات طبيعية او مصطنعة، فكيف بتغيير نظام سياسي كامل، وربما تتغير معه كل المؤسسات او باقل احتمال القيادات العليا، والتي كانت تحكم ربما لعقود طويلة، وانسجاما من تلك الرؤيا تم تقسيم هذه التحديات التي تم اقتصارها على التحديات الداخلية دون الخارجية، تطرقنا الى اهم التحديات منها ما له صلة بالثورة وطريقة ادارتها للوصول لمرحة الانجاز الكامل وتلافي عملية سرقة الثورة من جهات تنتمي للثورة او من خارجها من منتهزي الفرص، فضلا عن خطر الثورة المضادة من النظام الاسبق، وانتقلنا في المحور الثاني، لبيان تحديات لها جذور قديمة قبل التغيير مثل التحدي السياسي والامني والاقتصادي، واخرى حديثة من ذات هذه التحديات، التي اتت نتيجة هذا التغيير من داخل المحيط وفواعله، ومن القوى التي تأثرت او تخشى التأثير السلبي على مصالحها نتيجة هذا التغيير؛ ليتم تحريك الاشكاليات في هذه التحديات حتى قبل ان تكتمل الثورة.التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
هذه هي مقالـــــة منشـــــــــورة بنمط الوصـــــول الحـــــــر ومـــــــوزعة تحــــــت شــــــروط ترخيص المشاع الابداعي نسب المصنف (CC BY) 4.0 دولي التي تسمح بالاستخدام غير المقيد، التوزيع، واعادة الانتاج في أي وسيط أو صيغة، والتحوير أو البناء على المادة، بما في ذلك للأغراض التجارية، شريطة أن يتم نسب العمل للمؤلف الأصلي.