المقّيد والحر في التوجه التركي نحو الشرق الاوسط
DOI:
https://doi.org/10.58298/2021149الكلمات المفتاحية:
تركيا، الشرق الاوسط، اردوغان، حزب العدالة والتنميةالملخص
التمس الاتراك ، نخبا وحكومات ، من سطوة العقيدة لديهم ، مسوغات تشكيل منظومتهم القيمية الكيانية ، مرسخين بادائهم حتميات الاستراتيجية والسياسة معا لصالح دورة البناء المتجددة التي باتت على مر تاريخ الجمهورية التركية . الضابط النظمي لديمومة النظام السياسي التركي منذ نشأته عام 1924م واعتماده المبادئ الكمالية التي ناوّر الساسة الاتراك في استدعائها او مزجها مع مايمتلكونه من ارث تاريخي كما هو الحال مع ماأبدعوا من نظريات بعد وصول حزب العدالة والتنمية للحكم عام 2002 . اذ نظرية التحول الحضاري ونظرية العمق الاستراتيجي . وفي ذهنهم ان الاستراتيجية هي قيادة وتوجيه لاتوجه فقط ، وهذا ماجعل تركيا تعيد قراءة مكانة الشرق الاوسط في مدركاتها الاستراتيجية وبرامجها السياسية حتى نسجت من مخيالها الواسع مقترحات مناوبة لتوجهها نحوه .التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
هذه هي مقالـــــة منشـــــــــورة بنمط الوصـــــول الحـــــــر ومـــــــوزعة تحــــــت شــــــروط ترخيص المشاع الابداعي نسب المصنف (CC BY) 4.0 دولي التي تسمح بالاستخدام غير المقيد، التوزيع، واعادة الانتاج في أي وسيط أو صيغة، والتحوير أو البناء على المادة، بما في ذلك للأغراض التجارية، شريطة أن يتم نسب العمل للمؤلف الأصلي.