العلاقات الكينية – الصومالية دراسة في التطورات السياسية والقضايا الخلافية
DOI:
https://doi.org/10.58298/2021151الكلمات المفتاحية:
كينيا، الصومال، الارهاب، جوبا لاند، القرن الافريقي، حركة الشبابالملخص
تتسم العلاقات الكينية – الصومالية بحالة من ضعف الاستقرار والتوتر منذ استقلال الدولتين عن الاستعمار في ستينات القرن الماضي، ومنذ انهيار الدولة الصومالية بسقوط نظام الرئيس (محمد سياد بري) في العام 1991، عانت الصومال موجة من اضطرابات وانقسامات داخلية وارهاب ومشكلات امنية وسياسية واقتصادية عدة القت بتداعياتها على دول الجوار، وكان ابرز الدول التي عانت من هذه التداعيات هي كينيا، ولهذا شرعت كينيا منذ تسعينات القرن الماضي بالانخراط المباشر في جولات المصالحة الوطنية الصومالية، وكانت غايتها الرئيسة هي ابعاد التأثيرات السلبية للفصائل الصومالية المتناحرة عنها، علما ان هناك قضايا شائكة وخلافات معقدة تربط كينيا بالصومال ونظرا لكثرتها فقط ركز البحث على ابرزها وهي: النزاع على الحدود البحرية بين كينيا والصومال، ومشروع جوبا لاند، فضلا عن التدخل الواضح في شؤون الصومال الداخلية.التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
هذه هي مقالـــــة منشـــــــــورة بنمط الوصـــــول الحـــــــر ومـــــــوزعة تحــــــت شــــــروط ترخيص المشاع الابداعي نسب المصنف (CC BY) 4.0 دولي التي تسمح بالاستخدام غير المقيد، التوزيع، واعادة الانتاج في أي وسيط أو صيغة، والتحوير أو البناء على المادة، بما في ذلك للأغراض التجارية، شريطة أن يتم نسب العمل للمؤلف الأصلي.