الحرب على غزة بين البعد العقائدي الغربي والقانون الدولي الإنساني
DOI:
https://doi.org/10.58298/772024565الكلمات المفتاحية:
طوفان الاقصى، القانون الدولي الانساني، غزة، اليهود، النصارىالملخص
معتنقي الأديان دائما ما تؤثر عقيدهم في سياستهم، لاسيما ان كانت تلك العقيدة مملؤة بتبريرات تنسجم مع سياستهم، ومن هذا انطلقت فريضتنا، هل ان القانون الذي يشرعه الانسان العقدي، تكون له الأولية من حيث التطبيق، ام تبقى عقيدته هي المسيطرة، تم اختيار بعدين عقديين للبحث (اليهود والنصارى)، وفي كل بعد بحث في مرحلتين احدهما كانت تتحكم به عقيدتهم، والثانية بعد ان شرع القانون الدولي الإنساني، وفيما يفترض بالدول المشرعة، أي ذاتها الدول الكبرى والمهيمنة والفارضة برائيها على الاخرين ان تطبقه؛ لأنها حسب ما تدعي انها لم تعد تؤمن بالبعد العقائدي الديني، والاشكالية التي تم بحثها ان أصحاب هاتين العقيدتين على الرغم من خلافهم عقائدي بالأصول وليس الفروع، ولكنهما كانا دائما يضعان خلافاتهم وقتالهم جانبا؛ عندما يكون الطرف الاخر، الإسلام، وبالنتيجة صحت منطلقات الفرضية التي انطلقنا منها.
الملفات الإضافية
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 حسن هادي رشيد
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
هذه هي مقالـــــة منشـــــــــورة بنمط الوصـــــول الحـــــــر ومـــــــوزعة تحــــــت شــــــروط ترخيص المشاع الابداعي نسب المصنف (CC BY) 4.0 دولي التي تسمح بالاستخدام غير المقيد، التوزيع، واعادة الانتاج في أي وسيط أو صيغة، والتحوير أو البناء على المادة، بما في ذلك للأغراض التجارية، شريطة أن يتم نسب العمل للمؤلف الأصلي.